من خلال هذا المقياس يعمق الطالب معرفته بالجانب المنهجي الإجرائي  للدعوة، ويدرك أهمية الضوابط المنهجية في فعالية العمل الدعوي، وذلك من خلال الوقوف - المؤصل - على نماذج من الممارسات الواقعية للدعوة، سواء ما ورد منها في الكتاب الكريم أو السنة المطهرة، أو ما ورد في غيرهما من مصادر التاريخ والسير.