يشتمل المقياس على التعريف بأعلام الجزائر في ميدان التفسير وعلومه، في الحواضر العلمية الجزائرية كأدرار وبجاية وتلمسان وقسنطينة وتوات وغيرها، والمغاربية كالقيروان والزيتونة والقرويين وفاس وغيرها، والمشرقية كالقدس والحجاز مكة والمدينة، والأزهر الشريف وغيرها، وهو محاولات لإبراز جهود علماء الجزائر في الدرس والتأليف التفسيري بدأ من الفتح الإسلامي إلى جزائر الاستقلال، بمطبوع هذا التراث ومخطوطه.